** التواصل بين أهل العلم وطلبته، والتعارف بينهم، وتبادل الفوائد والخبرات، والعلم رحم بين أهله.
** تشجيع الكتابة والحوار في العلوم الإسلامية المختلفة: عقدية، وفكرية، وتفسيرية، وحديثية، وفقهية.. لسد الفجوات الواسعة بين المشتغلين بهذه العلوم، وبيان تكاملها وترابطها.
** التعامل مع قضايا العصر ونوازل الواقع بفقه اجتهادي متجدد ؛ يرتبط بالأصل، وينفتح على العصر.
** تطوير مناهج الدعوة إلى الإسلام : للمسلمين تفقها في الأحكام، وتصحيحا للمفاهيم، وبيانا للمبادئ ولغير المسلمين، بيان عالمية دعوة الإسلام وشمولها، مع ضرورة الاستفادة من آليات العصر من الفضائيات والشبكة العنكبوتية العالمية ، مع وجوب مراعاة مرجعية الكتاب والسنة بمنهج الفهم عند سلف الأمة، بجانب رعاية روح العصر ، وأسلوب العصر ، والتبليغ إلى العالمين بلسان التبشير لا التنفير، والتيسير لا التعسير.
** العناية بالأسرة والمرأة بتوكيد ما جاء في الإسلام من حقوقها ومكانتها وكرامتها باعتبار النساء شقائق الرجال، وتحريرها من التقاليد الراكدة والأفكار الهدامة الوافدة.
** تطوير الفقه السياسي الشرعي الإسلامي بالانتفاع من تراثنا في السياسة الشرعية مع الاستفادة من مستجدات العصر؛ في بناء آليات تحقيق العدل والشورى والحرية والكرامة وحقوق الإنسان.
** الاهتمام بفقه الائتلاف والاختلاف، والإيمان بالتعددية الدينية والعرقية واللغوية والثقافية والسياسية، وضرورة الحوار بين الحضارات، والتلاقح بين الثقافات والتعارف بين الشعوب، دون انغلاق ولا استعلاء ولا إقصاء.
** العناية بالفقه المالكي وقواعده وأصوله، وهو الذي عليه بلدان الغرب الإسلامي ، لاسيما في أصليه الواسعين المرنين؛ المصالح والذرائع فتحا وسدا، ولكن ليس على طريقة متعصبي المقلدين، وإنما بفهم المجتهدين المجددين ، مع مراعاة الخلاف والفقه المقارن، وفقه الدليل والترجيح.
** ربط الثقافة الأمازيغية والأمازيغ في الغرب الإسلامي بالإسلام وحضارته ماضيا وحاضرا ومستقبلا.